المحتوى
السماعات جزء مهم من عملية التشخيص. غالبًا ما يتم سماع الأصوات التي ينتجها القلب البشري والرئتين والجهاز الهضمي بشكل أفضل من خلال سماعة الطبيب مقارنة بالأدوات الإلكترونية الأكثر تعقيدًا.
صورة من سماعة الطبيب (الصورة: بإذن من جيفري ليو)
مصدر
تم اختراع السماعة الحديثة في أوائل القرن التاسع عشر على يد الطبيب رينيه ثيوفيل هاسينث لاينيك من باريس. وقد صمم مع أنبوب سمعي واحد.
السمع
تم تجهيز قطع الأذن للأذنين وعادة ما تكون بالمطاط للراحة وعزل الأصوات الخارجية. وهي مصممة لنقل الأصوات مباشرة إلى الأذنين.
أنابيب
تعلق الأنابيب أجزاء السمع على الجزء الرئيسي من السماعة. عادة ما تكون مصنوعة من المعدن وتتألف من أنابيب مجوفة مثالية لنقل الأصوات منخفضة التردد.
الأنبوبة الصوتية
يربط الأنبوب الصوتي الأنابيب بالهاتف وهو أنبوب مرن مصنوع من مادة مطاطية. يمكن ملء الأنبوب الصوتي بمواد مختلفة من أجل توصيل صوت المريض إلى أخصائي الصحة بشكل أفضل.
هاتف
الهاتف مصنوع من المعدن وعادة ما يكون له جانبان بحيث يمكن استخدامه في المرضى من مختلف الأحجام وفي مناطق مختلفة من الجسم. يحتوي الهاتف على تجاويف عميقة تلتقط الأصوات من المنطقة المستهدفة ويمكن أن تكون محاطة بحلقة واقية لمنع المريض من عدم ارتياحه عند لمسه بواسطة سماعة الأذن المعدنية الباردة.